يحكي انه كان هناج زوج وزوجه يعيشون معا ولكن كان يوجد بينهم العديد من
من المشاكل وكانوا لا يهدأون ابدا وتحولت حياتهم الي خناق وينامون وهم
يشتاجرون كل ليله وكانت قلوبهم تمتلئ بالكره تجاه بعضهم لدرجة ان كل منهما
لايرغب برؤية الاخر وفكروا كثيرا في الطلاق الا انهم كانوا خائفين علي مستقبل
اطفالهم .
أما الزوجه فكانت مشغوله دائما علي شبكات التواصل الاجتماعي لتتعرف علي
الرجال وتستمتع باوقاتها معهم ليعوضها عن ما يحرمها منه زوجها وكانت تقضي
معظم وقتها بل كل الوقت علي الانترنت .
مما ادي الي شعور الزوج بان هناك شئ خطأ والذي دفعه الي الشك في زوجته
ويعتقد انها تخونه .
وبعد انا كاد الشك يقتل الزوج قرر مراقبة زوجته ليعرف الحقيقه هل تخونه زوجته
أم لا وبالفعل قام بمراقبتها ولكنه لم يستطيع اثبات شئ عليها وايضا لم يستطيع
التوقفع ن الشك بها .
الي ان جاء اليوم الموعود حيث قررت زوجته الخروج فأذن لها بذلك حتي يراقبها
ويعرف الي اين هي ذاهبه .
وبالفعل ذهب ورائها ليتتبعها الي ان وصلت الي فندق حيث كانت الصدمه في انتظار
الزوج والزوجه معا .
عندما طرقت الزوجه باب الغرفه فتفاجئ بان من تحدثت معه اتفقت معه علي
الموعد الغرامي هو والد زوجها (حماها) حيث انهما استخدموا اسماء مستعاره
وايضا معلومات مستعاره عن انفسهم يالها من صدمه فصرخت وصرخ
الزوج معا في وقت واحد ولكن الزوجه فعلت شئ غريب جدا استدارت نحو زوجها
وهي في حيره وتعجب مما يحدث ولكن كان موقف الزوج عكس ذلك تماما
حيث انه لا يعرف حقيقة الامر وإعتقد ان كل ذلك مرتب وان والده يخونه بالفعل
مع زوجته وما كان من الزوج الا ان انهال علي زوجته ووالده بالضرب المبرح.
الجدير بالذكر أنّ الشرطة قامت بحجز الزوج الغاضب لمدة 5 أيام بعدما انهال عليها باللكمات، ففقدت اثنين من أسنانها، بينما تسبب بإصابات بالرأس لوالده نقل على أثرها إلى المستشفى.
لا حول و لا قوة الا بالله
0 التعليقات:
إرسال تعليق